التدريب الثانى الاسبوع الرابع

تعتبر تعليقات القراء على الاخبار من اهم النتائج التى ينتظرها المسؤلون عن المواقع الاخبارية لانها تمثل المؤشر التفاعل مع الجمهور ومدى استجابت الجمهور لما ينشر على صفحات الانترنت من موضوعات
الرغم من ذلك فان هذه التعليقات تعتبر اكبر مشكلات التى تواجه

المنظمات الاخبارية على الانترنت لان رددو افعال الجمهور لا يمكن ضبطها فى شكل معين وكثير ما يواجه المؤسسات الصحفية والصحفيون تعليقات تجاوز تحمل عبارات ليس لها علاقة بالاخبار المنشورة وفى بعض الاحيان ترس عبرها الشتائم والاساءة ولكن مع ذلك فان يه ايضا معلومات تساعد الصحفين فى النظر فى بعض الجوانب الخفية التى لم ترد فى الموضوع المنشور بذلك تكون بداية لقصة اخبارية جديده يكومن التعليق هوه اهو الاسباب التى ساهمت فى نشرها وعلى الرغم من ذلك فان كثير من المؤسسات الصحفية تلجأ الى حجب بعض التعليقات التى تكون بها عبارات غير لائقة ।

وفى اعتقادى ان عملية الحجب غير ضرورية لان عرض التعليقات كامله يمثل الصورة الحقيقة للجمهور .

لقد تطورت تجربتى الصحفية بصورة كبيرة بعد ان اصبحت الوسائط المتعددة والقنية الحديثة احد روافد المعرفة والحصول على المعلومات وقد كانت الممارسة الصحفية فى السابق عبارة عن سلسة من المعانة ولكن بعد استخدام تغنية البحث عن المعلومات فى الانترنت اصبح الحصول على المعلومة سهل وذاد التطرو عندما اصبح من الممكن خدمة रस وتمنى الاستفادة من الاجواء التى تصنعها المواقع الاجتماعية فى الحصول على المعلموات الاجتماعية بصورة مباشرة بالنسبة لى كما اتمنى ان تتطور مقدراتى فى البحث والوصول الى العديد من مدونات اشخاص يرتبطون بأحداث هامة

احتاج الى معرفة افكارهم اثناء تحرير المواد الصحفية .

ولقد كانت المدونات هى اكثر الادوات افادة والتى استطعت من خلالها معرفة بقيت الوسائط واستخداماتها ।

وتعتبر عمليات التدوين واستخدام وسائط الاरस والروابط والمواقع الاجتماعية تمثل حلاقات متكاملة للصحفى لايتطيع الاستغناء عنها فى المستقبل واعتمد عليها الان بشكل دائم فهى توفر قدر مناسب من الملومات وتساعد على التعبير بشكل افضل خارج حدود القوالب المهنية الصارمة للمنظمات الاخبارية .

التدريب الثانى

تعتمد المنظمات الاعلامية التأثير فى المشاعر من خلال الصورة وهنالك من يلجأ الى تغير معالم الصورةمن خلال معالجتها الكترونيا وتكثر هذه الوسيله اثناء الحملات الاعلامية والموجة لاستغطاب التعاطف فى قضاية معينه.

وبغض النظر عن الاهداف التى يتم من اجلها تعديل الصور فان ذلك يعتبر تذيف للحقائق والوقائع التى تظهرها الصورة قبل عملية تعديلها وليس هنالك مبررا اخلاقيا يمكن ان يساند عملية تقير الحقائق مهما كانت الظروف فالصورة هى الوثيقة الاكثر دقة فى عرض الحقائق والمعالجة للصورة وتقير بعض ملامحها يعنى التلاعب بالحقائق التى تم تثبيتها .

التدريب الاول

البعد الاخلاقى للروابط

ان عملية اضافة الروابط للموضوعات على المواقع او المدونات يجب ان تحكمها القواعد والاخلاقيات التى تجعل من الروابط اداة ذات قيمة وفائدة وتمثل اضافت حقيقة للمعرفة التى يحتاجها المتلقى عند قرأتة للموضوعات الصحفية المعروضة على صفحات الانترنت .

والروابط اداة جيدة :لاضافة معلومات تفصيلية للموضوعات المنشورة على صفحات الانترنت .
تمثل عملية اختيار الرابط: وتحديد وظيفتة اهم الجوانب المميزة لفعالية الرابط ومن اهم هذه الاشياء القيم الانسانية والمحافظة على القيم السلوكية للمجتمع فالانترنت وسيلة حرة فى عرض المعلومات والافكار والاراء وتوجد به مواقع رصينة تحافظ على هذه القيم .

لاتجاهات السالبة :فمثلا لايمكن ان تكون العمليات الارهايبة او مشاهدة ذبح انسان من منظمة ارهابية تمثل رابطا جيدا فان هذا الاتجاه يذهب بعملية النشر فى الاتجاه السالب ويفقدها القيم الاخلاقة فى المحافظة على المجتمع وقد تدفع مجموعات اجرامية فى استخدام اغراضها و كذلك الامر ينطبق على استخدام الروابط التى تحمله صور فاضحة اوجنسية او عبارات نابية فكل ذلك يصب فى ترويج اشياء غير اخلاقية فى استخدام الروابط .

هنالك جذء هام :لابد من الاشارة اليه عند استخدام الروابط وهو الطريق المثلى فى الاختير المتناسب مع الموضوع المنشور على الصفحات الالكترونية , فليس من الحكمة اضافة روابط لاتمثل فائدة او مكمل للموضوع المنشور ।



اسباب اختيار الروايط :

الرابط الاول يمثل القواعد والاخلاقيات التى تحكم عملية التدوين

الرابط الثانى يعطى نموذج لموقع رصين على الانترنت وبه درجة عالية من الالتزام

الرابط الثالث وهو يعطى شكل رابط لايتناسب مع الموضوع

تقيم مواقع

اجراء التدريب على مواقع الشرق الاوسط والعربية ويلاف

تتميز المواقع اعلاه باهنا تقوم بتحديث مستمر للمعلومات التى ترد عليها وهذا يعنى انها تحمل صفت الجديه وهذه الصفة تظهر من خلال التصميم والالوان المستخدة وعدم وجود اخطاء املائية واستخدام قوالب فنية مهنية فى الصحافة الالكترونية وهذا يحدد شخصية المؤسسات وصدقيت المعلومات الوارده على صفحاتها ويعطى اشارة الى ان المعلومات الواردة موثوق فيها ؟